قديري محمد....
تم افتتح يوم الاثنين 12 سبتمبر 2022 دار ضيافة "با سيدي وما لالا" في الخميس بلدية ببني سنوس بهدف إحياء الأنشطة الثقافية والسياحية في هذه المنطقة الألف شهيد ، وتعزيز التراث ي التي تتمتع به و تحافظ عليه لمصلحة الأجيال القادمة من
أعضاء الجمعية الوطنية للنهوض بالسياحة المحلية بولاية تلمسان وبني سنوس
مرحبا بكم في الخميس بني سنوس
مرحبًا بكم في بيت الضيافة
"Ba سيد ي "Ma Lalla"
جمعية ثقافية وسياحية تأسست قبل بضعة أشهر في قرية لخمس ، وتتكون من شباب موهوبين ، استأجرت للتو منزلًا قديمًا
يعود إلى الحاج البهلول وزوجته (الله يرحمهم )
وبعد تجديد أتاحت هذه الجمعية الثقافية لجميع العائلات الجزائرية التي ترغب
في قضاء عطلة نهاية الأسبوع أو حتى 3 إلى 4 أيام في قرية لخميس لاكتشاف جمال الطبيعة والجبال والحقول وقبل كل شيء لإقامة علاقات جيدة مع أهالي هذه المنطقة التي كان لها في الماضي وحتى بعد الاستقلال ماض مشرف.
يحتفظ بيت الضيافة الذي فتح أبوابه أمام الجمهور هذا اليوم الاثنين 12 - 09 - 2022 باسم مخرجا ، وهو اسم يفخر به الجيل الأكبر سناً بهذه التسمية التي كان لها سحر خاص وفريد.
فمرحبا بكم في قريتنا الصغيرة بحجمها ولكنها ستبقى دائما كبيرة بمثقفها وشجاعتها
ديب عبداللطيف
قديري محمد قديري محمد قديري محمد قديري محمد
Photos Tsb, Dib Abdellatif,
association culturelle tourisme locale Tlemcen et Béni Snous.
Photos Tsb 210922
قديري محمد. قديري محمد قديري محمد قديري محمد
012022
061022
Dib Abdellatif 8 octobre 2022
صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
العنوان : للثقافة و الضيافة أصحابها .
التاريخ : السبت 8 أكتوبر 2022
الزمان : من التاسعة صباحا إلى بعد الضهيرة
المناسبة : تكريم حفظة القرآن الكريم بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف
يوم لم تشهد مثله قرية الخميس من قبل .لأول مرة منذ الإستقلال تنضم الجمعية الوطنية لترقية السياحة الداخلية حفل تكريم حفظة القرآن الكريم بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف حضرته عدة جمعيات و فعاليات ثقافية من بعض دوائر ولاية تلمسان.
فكان الإستقبال للوفود المدعوة من طرف أعضاء الجمعية : لطاش عمر ، مكاوي حبيب الله ، الغط إبراهيم ، بلخروف عمر ، حميش عبد الحميد ، لحمر بلقاسم ......إلخ .
أما بخصوص برنامج الحفل فكان كالتالي :
* - تلاوة جماعية للقرأن الكريم للطلبة في المغارة المتواجدة بدار الضيافة و لهذا مغزى كبير حيث قديما كان الطلبة المسافرين الوافدين إلى قرية الخميس دائرة بني سنوس ولاية تلمسان يدرسون و يحفظون كتاب الله في المغارة المتواجدة إلى غاية الساعة في المسجد العتيق للقرية
* - إلقاء موعظة دينية بالمناسبة من طرف أحد الأءمة
* - تلاوة جماعية لكتاب الله من طرف شيوخنا الأجلاء و أطال الله في أعمارهم
* - إطعام الضيوف
* - الدعاء أو ( الفاتحة ) ألقاها كبير الشيوخ الحاضرين
* - تكريم الطلبة و الطالبات الحافظين و الحافظات لكتاب الله
* - تدخل رؤساء الجمعيات و الفعاليات الثقافية و إلقاء كلمة بخصوص هذه التظاهرة و ظروف الإستقبال .
* - أخذ صور تذكارية حتى تبقى خالدة في الذاكرة و شاهدة على المناسبة
و في الختام أتوجه بالشكر الخالص و الصادق إلى كل فرد ساهم بماله و بيديه و بكلامه الجيد و الموزون مع الضيوف الذين شرفونا بحضورهم كما لا يفوتني أن أوجه الشكر الكبير الصادر من أعماق القلب للسيدة بوجنان التي أشرفت بنفسها على تحضير و جبة الغداء و المتمثلة في ( البركوكس بالدجاج )
فتحية تقدير إليك أيتها الأخت الأصيلة بنت الأصول .
قرية الخميس دائرة بني سنوس ولاية تلمسان لا ، لم و لن تموت مادام فيها أناس يحبونها ولدوا فيها و كبروا فيها و يتمنون الموت فيها و الدفن في أراضيها
عبد اللطيف ديب لخميستي.
181022 Dib Abdellatif Khemis Béni Snous.
Dib Abdellatif 21.10.2022
؟؟ ** إلى متى يبقى الحال هكذا
أتمنى أن تصل هذه
الصور إلى أعلى السلطات في البلاد ولهذا أطلب من كل شخص قرأ هذا المنشور أن يوزعه
مع أصدقاءه ربما يجد صدى في المستقبل القريب وأجركم على الله.
قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع
فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان. )
كم من رئيس دائرة نصب
على دائرة بني سنوس و كم من مجلس شعبي بلدي إنتخبه الشعب و الحال باق على حله منذ صاءفة
2005
عمارتين تحتويان على
20 شقة أف 3 و أف 4 كانت مقررة للبيع و لأن ثمن الشقة الواحدة كان يتجاوز 170 مليون في ذلك الزمان لم تستطع الدولة بيعها
لكن كان لديها حل آخر لو أرادت إسترجاع أموالها الضاءعة و هو الإيجار و لو
بمبلغ 1000 دج للشهر ، لكن كل مسؤول كان
يقول : ( - المهم تخطي راسي ، الله لا يجعلهم باش ينسكنو . )
و إلا فكيف نفسر هذا
الإهمال و هذا التسيب و هذا التبدير من أموال الدولة التي صرفت في إنجاز العمارتين
ثم بقيتا فارغتين دون أن يجد لهما حلا إلى يومنا هذا ؟؟ (الجمعة 21 أكتوبر 2022 )
ألم تدرسونا ونحن صغار
بأن حب الوطن من الإيمان؟
وكم سمعنا هذا الشعار
يتكرر على لسان كل مسؤول (المسؤولية تكليف وليست تشريف.) لكن يبدو أن كل ما
تعلمناه كان خرطي في خرطي في خرطي.....
يا من توليتم تسيير
شؤون العباد ماذا ستقولون غدا لرب العباد عن تقصيركم في حفظ الأمانة أو نسيتم ربما
أن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب و لا عمل؟؟
نسأل الله لكم الهداية
و السداد فوالله العظيم المسؤولية تدخل صاحبها النار إن قصر في تأدية واجبه لأنه
هو من قال: أنا لها ، أنا لها .
Dib Abdellatif lundi 24102022
من المسؤول عن هذا التخريب في مدينة لخميس -
دائرة بني سنوس ؟؟
العلم الوطني يرفرف عاليا في السماء و هذا دليل قاطع على أن الدولة الجزائرية مستقلة بفضل تضحيات الشرفاء المخلصين الشهداء رحمة الله عليهم ، و ماتعلمناه و حفضناه عن شيوخ البلاد أن مدينة لخميس ولاية تلمسان قدمت العديد من الشهداء لتحرير هذا الوطن .
لكن يبدو أن المنتخبين المحليين لا يبالون بهذه المصطلحات التي كان من المفروض أن تطبق في الواقع على أرض الميدان .
هذا الطريق الواقع في مدينة لخميس LAKHMIS و الذي رآه و مر عليه جميع المسؤولين ماعدا والي ولاية تلمسان . هو على هذا الحال لأكثر من أربع سنوات .
المجلس الشعبي البلدي لبلدية بني سنوس المنتهية عهدته كان قد أبرم صفقة مع أحد المقاولين لتعبيد هذا الطريق من جديد فبدأ في الأشغال ثم توقف لا هو أنجز المشروع و لا هو أصلح ما أفسده من الطريق .
فلا محاسب و لا مراقب و كأنه لم يحدث شيء . فإذا كان الطريق العمومي واجهة المدينة هكذا فلكم أن تتصوروا حالة الممرات الضيقة ( الزنق ) المؤدية إلى المنازل و خاصة في المنزل El MENZEL .
* أين هو حب الوطن ؟
* أين هي تلك المقولة التي تغنى بها المسؤولون قبل الشعب : الوطن خط أحمر ؟
أجيبهم و أقول : حب الوطن و الغيرة عليه و الدفاع عنه و الوطن خط أحمر كل هذه العبارات يمكن تلخيصها في شيء واحد و هو القيام بالواجب دون مراوغة و دون جهوية لأنك أنت من قرر تحمل مسؤولية التسير و مراعاة مصالح الشعب .
على الأقل هذا ما تعلمناه في المدرسة و نحن صغار ثم علمناه لتلامذتنا في ما بعد
هذا هو حب الوطن ... و هذه هي المسؤولية تكاليف و ليست تشريف .
و إذا أزعجتكم كل مرة بمنشوراتي فلأنني أحب وطني الجزاءر و أحب المدينة التي ولدت و درست و كبرت فيها.
221022
Photos Dib Abdellatif 261022 marché hebdomadaire du mercredi à Khemis
الجمعة ,281022
Dib Abdelatif 61122
UN INFIRMIER AU GRADE DE MÉDECIN .
Oui , c'est bien lui Ahmed Chouari né le 01/02/1940 .
En 1959 , il avait seulement dix-neuf ans quand il apprenait le métier d'infirmier sous la bienveillance d'un médecin français au grade de lieutenant dans le bureau de la SAS qui se trouvait dans le village de LAKHMIS .
Mr Chouari Ahmed continua d'exercer son métier toujours dans le dispensaire du bled avec amour , fidélité et responsabilité jusqu'à l'année 1988 la date de son départ en retraite .
En plus des soins et des injections qu'il fournissait aux malades il inscrivait aussi des lettres d'orientation pour les différents services spécialisés dans le le CHU de Tlemcen .
Et comme il n'y avait pas de médecin dans tout le territoire de Beni Snous les gens le considéraient comme un médecin et d'ailleurs on le nommait ETABIB parcequ'il était un compétent et connaissait bien son métier.
Mr Chouari a rendu énormément de services non seulement pour la population de Lakhmis mais pour tous les gens de Beni Snous . Il se déplaçait à pieds d'un village à un autre , jour et nuit pour donner une simple injection à un malade grave ou une femme qui a accouché récemment .
Mr Chouari n'était pas seulement un infirmier au grade de médecin mais il était connu aussi pour son bon sens de l'humour qui vous donnera envie de rire quelque soit les circonstances dont vous vous trouvez , comme il était toujours connu par sa marche rapide .
Malheureusement , depuis qu'il avait perdu sa défunte femme Mme Berrahou Fatna ( Allah yerhamha inchallah) en plus de son âge et de quelques problèmes de santé notre bien aimé Ahmed a perdu son bon sens de l'humour .
Et pour en finir cet article je tiens à saluer notre ancien tabib äami Ahmed comme je lui souhaite une longue vie avec santé et bonheur inchallah
On vous aimera toujours äami Chouari Ahmed .
Dib Abdelatif 121122
اللهم بارك و زد !!...............اللهم آمين !
هذا المبنى هو ملك للمرحوم الغازي محمد ولد السي عبد الله والد المرحوم الغازي أحمد الذي كان واليا لمدينة الجزاءر العاصمة في التمانينات . كان عبارة عن مرأب كبير تركن فيه سيارات الأبناء عندما يأتون إلى مدينة لخميس لزيارة الوالدين و بعد وفاة والدهم سنة 1982 قام الأبناء بالتنازل على هذا المبنى للحبوس ثم أجريت عليه بعض التعديلات ليتحول إلى مدرسة قرآنية ينتفع بها أبناء المنطقة .
و تحت إشراف المعلم الحافظ لكتاب الله السيد محمد محبوب ، العديد من الأطفال الصغار يأتون يوميا لتعلم و حفظ القرآن الكريم على الطريقة الكلاسيكية التي تعود عليها الجميع . زهور متفتحة ماشاء الله ذكور و إنات كلهم عزم و إصرار على حفظ القرآن الكريم كل واحد يقرأ في لوحته التي كتبتها بخط يده بالقلم المصنوع من عود القصب و الدواية التي تحتوي على مادة السمق ( و هي عبارة عن صوف النعاج المتسخة و التي تحرق في إناء على النار ثم توضع في زجاجة صغيرة الحجم تسمى بأدواية ) . و بعد حفظ السورة بقوم الطالب بعرض ما حفظه على الشيخ فإذا كان حفظه سالما خاليا من الأخطاء يسمح له بمسح تلك اللوحة بالماء و الصلصال . و يستمر الحال هكذا إلى أن يحفظ حزبا كاملا و تسمى هذه العملية بالختمة فيقوم الشيخ بتزين لوحة الطالب بالرسومات و الألوان ثم يسمح له بأخذها لمنزلهم وإظهارها لأبويه و كذلك لأفراد عائلته الذين يقومون بتكريمه تشجيعا له على حفظ ذلك الحزب
و في اليوم الثاني تقوم عائلة الطفل المتفوق بتكريم الطلبة أو ( لمحضرة ) و ذلك بتقديم الشاي و بعض الأكلات التقليدية مثل : السفنج ، المسفوف 
أو القاطو .
و الشيء الذي يفرح و يثلج الصدر هو الإستماع إلى هؤولاء الطلبة الصغار و هم يتلون القرآن جماعيا بتلك الحناجر الصغيرة و القوية في نفس الوقت ماشاء الله عليهم تشعر بالحيوية والنشاط و تقول في نفسك الله يحفظكم و ايبارك فيكم .
شكرا لكل أب و لكل أم شجعوا أبناءهم لتعلم القرآن الكريم و كيف لا و قد يكون هذا الآخير شفيعا لهم يوم القيامة .
البركة في مثل هؤولاء الرجال
الرجل الطيب صاحب الضحكة الجميلة المحبوب من طرف كافة سكان لخميس إنه الحاج فخيخر مصطفى ولد الولي لم نعد نراه كثيرا
مثل السابق إلا يوم الجمعة في المسجد و ذلك راجع لتقدمه في العمر ضف إلى ذلك بعض المشاكل الصحية .
مثل السابق إلا يوم الجمعة في المسجد و ذلك راجع لتقدمه في العمر ضف إلى ذلك بعض المشاكل الصحية .
نريده أن يعرف بأن كل السكان يحبونه و يتمنون له الشفاء العاجل مع دوام الصحة والعافية إن شاء الله .
نحبك في الله عمي مصطفى .
UNE FEMME ET UNE HISTOIRE .
C'est bien EL HADJA YOUNSI YEMNA et à côté d'elle sa fille KIBIB YAMINA
Une femme pure khemistia , elle devrait avoir aujourd'hui 95 ans d'âge , elle habite à Lyon depuis qu'elle était jolie et ravissante avec des joues sans rides et les cheveux tous noirs .
Dans trois messages vocaux qu'elle m'avait envoyé au mois de Ramadan wallah on dirait qu'elle était à côté de moi , elle parle le dialecte algérien mieux que sa fille , autre chose que vous devez savoir aussi malgré son âge elle a une mémoire machaallah elle se souvient de tous même des noms de quelques familles
Après avoir diffusé quelques photos de certaines ruelles de LAKHMIS avec un petit texte son seul souhait était de revoir la maison où elle était née , jouée et grandie un jour jusqu'à ce qu'elle était devenue épouse d'un homme de BENI ACHIR un dénommé le défunt KIBIB EL CAÏD MOHAMED .
Son voeux était réalisé grâce à son cousin monsieur ZADORI BOUMEDIEN qui la connaissait très bien et c'est lui qui m'a montré la maison où elle était née un jour puis une seconde maison où elle a déménagé avec sa famille .
En voyant ces photos elle était très contente et elle avait fait un long marche arrière sans regarder au rétroviseur latéral me disait sa fille YAMINA
Al hamdou Lilah que j'ai pu rendre un petit service à cette grande DAME qui mérite le respect de nous tous .
Avant de mettre mon point final à ce petit paragraphe je souhaiterai un jour la voir ici au bled et je lui ferai un grand câlin avec un gros bisou sur son front inchallah
Longue vie à vous El hadja YEMNA avec beaucoup de bonheur et santé inchallah
Votre petit fils Abdelatif qui vous a aimé sans qu'il ne vous a jamais vu .
51022
للأناقة رجالها ....!!
و أنا أرى هذه الصورة للمرحوم حوحو الجيلالي قلت في نفسي يا سبحان الله كم كان جاري المرحوم أنيقا في هذه الصورة رغم أنه لم يكن يرتدي بدلة و ربطة عنق .
فأدركت حينها أن الأناقة ليست في البدلة الجديدة و ليست في ربطة العنق المزركشة و إنما هي هبة من عند الله يمنحها لمن يشاء بدون مقابل .
آه ! كم كنت جميلا و أنيقا يا جاري العزيز رحمة الله عليك و على من ولدتك .
141122
DIB ABDELLATIF 161122
UN HOMMAGE POUR MON PÈRE JILALI DIB
Dès l'âge de 17 ans , il avait émigré en France comme tous les jeunes de son époque à la recherche du travail .
Un beau matin du premier octobre 1954 , il avait pris le bateau d'Oran vers un pays dont il ne connaît personne . Une fois arrivé à Marseille , il avait cherché du travail mais les choses n'étaient pas faciles pour lui . Il n'avait aucun métier, il ne savait rien faire et en plus de cela il ne savait ni lire ni écrire le français. 
Et comme les choses n'étaient vraiment pas faciles pour lui , il avait voyagé une seconde fois vers le nord dans les environs de Pas de calais pour chercher un emploi dans les mines de charbon. Cette fois ci ,il avait de la chance et il était embauché d'office mais pas pour longtemps car la guerre était déclenchée dans notre pays et il y'avait des confrontations entre les sympathisants du parti de Messali El hadj et les autres membres du FLN .
Mon père avait vécu les massacres et les tueries qui se passaient entre les frères ennemis.
Puis ,il avait changé de ville et cette fois ci vers les environs de Paris dans les chantiers du bâtiment et depuis il était resté là-bas jusqu'à l'indépendance de notre pays
Un monsieur Benzaïm Ali est sur la demande de son père Mohamed il lui avait envoyé une lettre disant que votre père est gravement malade et il demande à vous voir avant qu'il quitte ce monde , mais en réalité c'était un mensonge pour lui faire revenir au bled .
Et puisqu'il avait déjà perdu son frère Mohamed le Chahid sans le voir pour une dernière fois il avait donc peur de perdre un autre proche sans le voir. Alors , il avait débarqué de nouveau en Algérie au mois de septembre 1963 et une fois revenu il était étonné de voir son père en bonne et parfaite santé. 
Et pour l'empêcher de ne pas retourner travailler en France ses parents ont demandé la main de ma mère de ses parents et le mariage s'est déroulée au mois d'octobre 1963 juste quelques jours après son arrivée.
Alors , que l'Algérie venait juste d'avoir son indépendance il n'y avait rien à faire au village et le seul endroit où on pouvait trouver du travail c'était dans la mine d'El Abed. Après le consentement de la direction et après avoir passé une visite médicale il était embauché en 1964 comme mineur de fond dans le puits de Aïn Arco ( voir les 2 photos ) et cela pendant plusieurs années avant que son état de santé se dégradait à cause des maladies professionnelles et qui lui avait coûté un changement de poste en plein jour tantôt comme un peintre tantôt comme un jardinier et bien sûr avec une paye qui était minable et cela jusqu'à l'an 1992 .
Après toutes ces années passées après sa retraite et après 20 mois de sa mort si je faisais cet hommage à l'homme qui était présent au moment de ma naissance et à l'homme qui m'avait donné ce joli prénom et au monsieur qui m'avait appris les premières leçons de la vie ( la sagesse , être gentil , être respecté , être honnête , ne jamais baisser sa tête devant quelqu'un , manger du pain halal et vivre du peu qu'on a....etc )
C'est pour lui dire que je vous ai toujours aimé mon cher papa et que je vous aimerai tant que je vivrai sur cette terre.
Mon père Allah yerhmak inchallah. Amène ! Amène !
Photos Dib Abdellatif Khemis mai22
191122
كان يا مكان في قديم الزمان مقهى تسمى ** السلام **
هي ملك لعاءلة قديري من القرية المجاورة أولاد موسى و ذلك منذ سنة 1905 ثم حولت إلى مقر البريد أثناء الحقبة الإستعمارية و بالتحديد سنتي 1956 و 1957 كما كانت تعد بمتابة مقر لتجمع النشطاء السياسيين للتحضير لإندلاع الثورة في منطقة بني سنوس و خاصة يوم الخميس أين كان يقام السوق الأسبوعي كما كانت مركزا لجمع الأموال من كل القرى و المداشر التي كانت تصب لصالح التورة و هذه المعلومات تحصلت عليها من طرف الأخ قديري الحسين الذي تعرفت عليه منذ سنة قي الفيسبوك لكن إلى غاية اليوم لم ألتقي به . و بما أنني لا أعرف تاريخ المقهى جيدا فلن أتكلم عن الماضي البعيد بقدر ما أتكلم عن الماضي القريب للمقهى أعتذر منكم مسبقا .!!
فإذا سوف أتحدث عن هذا الموروت الوطني و الحضاري من خلال ما أعرفه عنه منذ أن صرت ناضجا .
مكان صغير من حيث المساحة لكن شاسع من حيث الضيافة و الإبتسامة العريضة للأخ عبد الحفيظ الذي كان يسيره ، عدد الكراسي و الطاولات كان قليلا لكن عدد الزبائن كان كثيرا بحيث كان يحضر العشرات من الناس لشرب القهوة الأصيلة و التي كانت تحضر على نار الحطب و التي كنا نشم رائحتها من مسافة بعيدة .
بعض الأحيان الأخ عبد الحفيظ كان لا يستطيع أن يلبية طلبات الزبائن لكثرتهم و خاصة يوم الخميس أين كان يقام السوق الأسبوعي لأن موقعها مجاور لسوق الماشية . و الشيء الجميل في تلك القهوة هي نكهتها الطيبة التي كانت أحلى من تلك التي كانت تحضر في المنازل و ما كان يزيد من حلاوتها هو شربها و أنت تتبادل أطراف الحديث مع الأصدقاء في الدرب المحادي للمسجد العتيق أو على السرير المبني بالأسمنت المقابل لواجهة المقهى .
رحل صاحب المقهى إلى وجهة أخرى فرحلت معه تلك الذكريات الجميلة التي لاتنسى أبدا بحيث أغلق باب المقهى و هكذا ضاع موروت تاريخي آخر من البلدة و ربما هذه سنة الحياة لأن كل شيء
جميل أصبح مصيره الإنقراض و الإندتار من الوجود .
23423
La photo de l'équipe de football du Nrbbs juniors année 1977
De droite à gauche
Saridj Mohammed,
Mefiteh Mohammed,
Bentabet Mohammed, Guezzen Abdelaziz, Elbehloul Benamar, Guezzen Noureddine, Mesli Abdelhafid, Djelti abderezzak, Djeziri Ahmed président, Bassaid Mustapha, Safi Mohammed, Djabour Abdlmadjid, Latache Ahmed, Latache Mohammed,
Plus les enfants du Dr. Guezzen Abderezzak et Djeziri.
Photos de Mr.Dib Abdellatif tiré de sa page Fcbk.
020524 photos Dib Abdellatif Khémis
050524 mosquée Ettakwa.
La mosquée de Tafessera
Photos Dib Abdellatif
Le café du défunt Abdesslem Gadiri khemis
Photos Setaouti Djilali scout musulman Algérie Khémis
Photos équipe football inter quartiers de Béni Achir
الخبزة المرة Le pain amer
هي منطقة العابد الحدودية آخر قطعة من التراب الوطني من الجهة الغربية الشمالية للجزائر يوجد بها ثلاتة آبار للرصاص و الزنك و هي كالتالي: درافو ، لعباد و عين أركو ثم إستكشاف المعدن في هذه المنطقة منذ أواخر الأربعينات لكن بدأ الإستغلال في الخمسينات كما توضحه إحدى الصور القديمة لبئر عين أركو و في ذلك الزمان كان العمال من جنسيات مختلفة فرنسيين ، إسبان و ربما حتى البرتغاليين .
أما اليد العاملة الجزائرية لم تعرف إقبالا على هذا النوع من الأعمال إلا بعد الإستقلال و بالتحديد في سنتي 1963 و 1964 و كما توضحه بعض الصور لأربعة من العمال الأوائل الذين إلتحقوا بهذا المنجم .
و أنا صغير كنت أرى دائما أبي يخرج من البيت على الساعة الخامسة صباحا و هو يرتدي بدلته الزرقاء و يضع واقي الرأس le casque و يحمل على كتفه محفظة la musette يضع فيها غذائه البسيط مع قنينة الماء و لا يعود إلى الدار إلا بعد الساعة الرابعة مساءا و هو منهك الجسد و كان هذا الوضع طيلة إيام الأسبوع ما عدا يوم الجمعة و كل هذه المشقة و المعاناة لكي يطعمنا و يكسينا و يدرسنا و يداوينا نعم يا سادة هكذا عاش آبائنا و أجدادنا .
آبار يزيد عمقها عن المئتين متر ينزلون إلى قاع الأرض و هم يعلمون ما ينتظرهم من أخطار مهنية قد تؤدي بحياتهم إلى الموت كما توضحه إحدى الصور لقائمة الوفيات في المنجم ( يونسي محمد و بوبريس شعيب 1988 ) أو في حوادث المرور و أعني بهذا إنقلاب شاحنة نقل العمال مثل حادثة سنة 1970 و حادثة سنة 1984 و الذان أديا إلى وفاة المدعو برحو بن اعمر و المدعو بوبريس بلقاسم رحم الله الجميع .
يوم الخميس و أنا أتجول في هذا المكان لألتقط هذه الصور سمعت صوت الريح و هو يخرج من البئر (الغار ) و الله العظيم أحسست بجسمي يقشعر من سماع ذلك الصوت المهيب و المخيف فما بالك بالعمال الذين كانوا ينزلون مسافة تتجاوز المئتين متر في مصعد يتسع لعشرة عمال فقط. لا يرون شيأ إلا الظلام و لا يسمعون صوتا إلا صوت الريح وصوت المصعد و هو ينزل.
نعم أيها الأخ و أيتها الأخت التي كان أباها يعمل هناك من أجل إطعامك و تدريسك لا و لن تعريفي معاناة والدك إلا إذا ذهبتي زائرة إلى ذلك المكان .
و من خلال هذا المنشور أريد أن أشير إلى شيء واحد و هو أن الرجال يرحلون و لكن أعمالهم تبقى راسخة إلى الأبد في صورة ستشاهدون شجرة التين التي جيء بها من قرية لخميس و غرسها أحد العمال و ربما أكل الأخرون تمارها إذا شجرة التين هذه تبقى شاهدة على أناس جاؤوا للعمل فمنهم من عاد حيا لأبناءه و منهم من مات و تيتمى أبناءه
رحم الله والدينا الذين ضحوا من أجل إسعادنا و نتمنى الشفاء العاجل لكل عامل أصيب بمرض السيليكوز و هو لا زال يعاني إلى يومنا الحالي.
عبد اللطيف ديب لخميستي
Ok
gadiri mohammed
101024 gadiri Mohammed 
Commentaires